المشروعان اللذان تتجاوز قيمتهما 130 مليون دولار سيعودان بالفائدة على أكثر من 6 ملايين شخص وسيعالجان التحديات المترابطة المتعلقة بتغير المناخ والزراعة والغابات وأمن الطاقة
دعم الحصول على علامة "المؤشرات الجغرافية للمنتجات" يُعزّز الجودة ويُحسّن الدخل.
اكتشفوا كيف تستطيع منصة Open Foris المبتكرة استعادة الغابات وحمايتها.
تؤكد المؤشرات الجغرافية أن الصفات الفريدة للمنتج وسمعته تنبع من مكانه الأصلي. تعرف على كيفية دعم منظمة الأغذية والزراعة وشركائها لإمكاناتهم في مجال أنظمة الأغذية الزراعية المستدامة
تحليل البيانات والتوصيات على مستوى السياسات والإجراءات الميدانية.
بمناسبة†حلول†رأس†السنة†القمرية†لعام†2025 التي†تصادف أيضًا†الاحتفال†ﺑﺎلذكرى†السنوية†الثمانين†لتأسيس†منظمة الأغذية†والزراعة†للأمم†المتحدة†®المنظمة©،†تمنى†المدير†العام للمنظمة†السيد†شو†دونيو†للجميع†¢أن†تكون†سنة†الأفعى سنة†مثمرة†يعمّها†السلام†وملؤها†الصحة†والوفرة†والسعادة والازدهارÆ¢
.تخيل عالماً توفر فيه نظم الأغذية المائية غذاءً وتغذية مستدامين وصحيين مع الحفاظ على التنوع البيولوجي وحماية البيئة
تتطلع منظمة الأغذية والزراعة إلى عام 2024، وهو العام الذي اتسم بالتحديات العالمية في مجال الأمن الغذائي وتغير المناخ. فمن معالجة الجوع في مناطق الصراع إلى دفع العمل المناخي في القمم الدولية، دعمت منظمة الأغذية والزراعة الفئات الأكثر احتياجًا وروجت لنظم الأغذية المستدامة لبناء مستقبل أفضل للجميع.
خلال العقدين الماضيين، زادت تجارة الأغذية بشكل كبير. ففي عام 2021، تم تداول ما يقرب من 5000 تريليون كيلو كالوري، أي أكثر من ضعف الطاقة المتداولة في عام 2000. وارتفع نصيب الفرد اليومي من تجارة الأغذية من 930 كيلو كالوري في عام 2000 إلى 1640 كيلو كالوري في عام 2021، في حين تغير تكوين التجارة.
المصدر: منظمة الأغذية والزراعة. 2024. حالة أسواق السلع الزراعية 2024 - التجارة والتغذية: تماسك السياسات من أجل أنظمة غذائية صحية. روما. https://doi.org/10.4060/cd2144en
مبادرة منظمة الأغذية والزراعة القائمة على الأدلة، والتي تقودها البلدان، والهادفة إلى تسريع التحول الزراعي والتنمية الريفية المستدامة.
الخطة المتوسطة الأجل (المراجعة) للفترة 2022-2025 وبرنامج العمل والميزانية للفترة 2024-2025.
توفر قاعدة البيانات الإحصائية الاطّلاع المجاني على بيانات الأغذية والزراعة لأكثر من 245 بلدا وإقليما، وتشمل جميع التجمعات الإقليمية التابعة للمنظمة في الفترة من 1961 إلى السنة الأخيرة المتاحة.
عالم خال من الجوع وسوء التغذية حيث تسهم الأغذية والزراعة في تحسين مستويات المعيشة للجميع
تعمل المنظمة مع الحكومات والشركاء لتمكين بعض أشد الناس تهميشا في العالم لإنهاء الفقر في المناطق الريفية.
تساعد المنظمة على ضمان الأمن الغذائي بتطوير طرق زراعة الأغذية التي من خلالها ستحمي في المستقبل ملايين البشر من الجوع.
الصحة الجيدة تبدأ بالتغذية. تقوم المنظمة بوضع معايير عالمية وتعمل مع الحكومات والقطاع الخاص لضمان جودة الأغذية وسلامتها في جميع مراحل السلسلة الغذائية.
تستثمر المنظمة في النظم التعليمية للمجتمعات الريفية وتدعم تحسين الحصول على التعليم الابتدائي والوجبات المدرسية، من أجل إيجاد فرص متكافئة وفرص التعلم مدى الحياة.
تدعم المنظمة المساواة بين الجنسين في القطاع الزراعي من أجل رفع مستويات التغذية في المجتمعات المحلية وتحسين الإنتاجية الزراعية.
تعمل المنظمة مع الحكومات لضمان جعل استخدام المياه في الزراعة أكثر كفاءة وإنصافا وصديقا للبيئة.
تشجع المنظمة على استخدام الطاقات والأعمال المتجددة لضمان الحصول على خدمات الطاقة الحديثة على طول السلسلة الغذائية.
تسعى المنظمة إلى توفير فرص اقتصادية أفضل للجميع عبر الاستثمار في الزراعة ونظم الأغذية المستدامة من أجل الحد من أوجه عدم المساواة، وإيجاد فرص عمل لائقة.
تسعى المنظمة إلى تأمين مستقبل المجتمعات المحلية الريفية من خلال الاستثمار في النقل، والري، ومرافق تخزين الأغذية، وتقنيات الاتصال.
تعمل المنظمة مع البلدان والشركاء من أجل توليد فرص العمل في المناطق الريفية لضمان حصول الفئات الأكثر ضعفا على الموارد الطبيعية وربط المزارعين بالأسواق.
تعمل المنظمة على تحسين الرعاية الصحية في المناطق الحضرية، وجودة المياه، وإعادة النظر في النظم الغذائية في المدن للمساعدة على ردع الآثار السلبية المترتبة على التوسع الحضري المترامي الأطراف.
تنسق المنظمة المبادرات والمشاريع العالمية الكبرى، وتعقد الشراكة مع المنظمات الدولية والقطاع الخاص والمجتمع المدني للتصدي لإهدار الأغذية وفقدانها.
تدعم المنظمة البلدان في التصدي للتهديدات الناجمة عن تغير المناخ عن طريق تقديم المشورة والبيانات والأدوات اللازمة لتحسين عملية اتخاذ القرارات المرتبطة بالسياسات والممارسات الزراعية.
تشجع المنظمة الإدارة والسياسات الرشيدة، بالاشتراك مع الحكومات ومجتمعات الصيد، وتنفذ أفضل الممارسات في مجال مصائد الأسماك، لضمان حماية المحيطات بوصفها مصدر لمعيشتنا.
تشجع المنظمة النهج المستدامة لإدارة الموارد الطبيعية وتدعم المساعي التي تعزز التوازن بين مبادرات الحفظ والتنمية.
تلعب المنظمة دورا حاسما في بناء السلام، واستعادة سبل العيش الريفية، وبناء القدرة على الصمود، والنهج التشاركية في صنع السياسات.
تعمل المنظمة بوصفها محفلا محايدا لوضع السياسات، وتطور الشراكات مع جميع المعنيين بالأغذية والزراعة لضمان وجود عالم خال من الجوع.