الشباب من أجل الأمن الغذائي والتغذية
تشير التقديرات إلى أنه بحلول عام 2050 سيبلغ عدد السكان في العالم 9 مليارات نسمة وسيحتاجون جميعهم إلى ما يكفيهم من الأغذية السليمة والمغذية ولهذا السبب من المهم أن يشارك الشباب اليوم في القرارات التي ستؤثر على مستقبلهم وأن يتم تمكين الجيل المقبل من المنتجين الزراعيين. وأخذت اللجنة على عاتقها هذا التحدي في عام 2015 للمساعدة على تحديد الطرق التي من شأنها بناء قدرات الجيل القادم من المنتجين الزراعيين.
وأرسل أصحاب المصلحة في اللجنة دراسات حالة تسلّط الضوء على نماذج من المبادرات الرامية إلى تنمية معارف الشباب ومهاراتهم ومواهبهم لتحسين الأمن الغذائي والتغذية من أجل تحديد الفجوات الموجودة والتداعيات المحتملة على السياسات.
وعُقدت حاضنة للأفكار للاستماع مباشرة إلى آراء الشباب بشأن ما يجب القيام به للتصدي لتحديات انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية، وكيف يمكن لصانعي السياسات تصميم نهج أكثر استهدافاً بموازاة تمكين الشباب ليصبحوا محرّكاً للتغيير.
الشباب من أجل الأمن الغذائي والتغذية
تطوير معارف ومهارات وكفاءات الشباب للنهوض بالأمن الغذائي والتغذية
ستوفّر هذه الوثيقة دراسات حالات من أقاليم مختلفة تبيّن التحديات والنجاحات والدروس المستفادة في ما يتعلّق بتنمية تتيح هذه الوثيقة دراسات حالة من أقاليم مختلفة تبرز التحديات والتجارب النّاجحة والدروس المستفادة المتعلّقة بتنمية معارف الشباب ومهاراتهم وقدراتهم في مجال الزراعة.