تم توقيع اتفاقية تفاهم من قبل معالي وزيرة التخطيط الإقليمي وتنمية الإسكان والعمران، بالنيابة عن حكومة جمهورية تشاد، والأمين التنفيذي لهيئة مكافحة الجراد الصحراوي في المنطقة الغربية بالنيابة عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، بحضور ممثل المنظمة في تشاد. حيث سوف يحدد توقيع مذكرة التفاهم الآليات العملية لتشغيل قوة تدخل المنطقة الغربية في تشاد بالإضافة إلى ترتيبات التعاون بين الطرفين

للتذكير، تمت المصادقة على إنشاء قوة تدخل المنطقة الغربية من قبل الدول الأعضاء في هيئة مكافحة الجراد الصحراوي في المنطقة الغربية خلال اجتماع الوزراء المسؤولين عن مكافحة الجراد الذي عقد في عام 2016 في الجزائر العاصمة، الجزائر، أما قرار اقتناء العربات  التي من شأنها أن تكون قاعدة قوة تدخل المنطقة الغربية في تشاد وامضاء مذكرة التفاهم مع حكومة تشاد، فقد تم ادراجهما كتوصية من قبل الدول الأعضاء خلال أشغال الدورة التاسعة للهيئة المنعقد

تم توقيع اتفاقية تفاهم من قبل معالي وزيرة التخطيط الإقليمي وتنمية الإسكان والعمران، بالنيابة عن حكومة جمهورية تشاد، والأمين التنفيذي لهيئة مكافحة الجراد الصحراوي في المنطقة الغربية بالنيابة عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، بحضور ممثل المنظمة في تشاد. حيث سوف يحدد توقيع مذكرة التفاهم الآليات العملية لتشغيل قوة تدخل المنطقة الغربية في تشاد بالإضافة إلى ترتيبات التعاون بين الطرفين

للتذكير، تمت المصادقة على إنشاء قوة تدخل المنطقة الغربية من قبل الدول الأعضاء في هيئة مكافحة الجراد الصحراوي في المنطقة الغربية خلال اجتماع الوزراء المسؤولين عن مكافحة الجراد الذي عقد في عام 2016 في الجزائر العاصمة، الجزائر، أما قرار اقتناء العربات  التي من شأنها أن تكون قاعدة قوة تدخل المنطقة الغربية في تشاد وامضاء مذكرة التفاهم مع حكومة تشاد، فقد تم ادراجهما كتوصية من قبل الدول الأعضاء خلال أشغال الدورة التاسعة للهيئة المنعقدة في نجمينا، تشاد، في 2018

الهدف من هذه القوة هو وضع أداة عملية للتعاون الإقليمي من شأنها ضمان وتعزيز أنشطة الاستكشاف والمكافحة الوقائية في دول خط المواجهة (مالي، موريتانيا، النيجر وتشاد). كما سيسهل إجراء عمليات استكشاف مشتركة تضم خبراء من الدول الأعضاء في الهيئة. وعليه، فإنه سيتم التدعيم السريع لجهاز الإستكشاف والمكافحة للدول المصابة بظهور الجراد الصحراوي، مما سيمكن من تغطية مناطق تكاثر الجراد قصد الكشف والتدخل المبكر في مناطق انتشاره، مما سيخفض من امكانية تطور الحالة السائدة إلى فورة / غزو للجراد

وبالتالي ، فإن هذه القاعدة ستكمل  آلية التدخل الإقليمية التي تتوفر منذ العام 2016 على قاعدة لقوة التدخل في المنطقة الغربية في موريتانيا, وعليه، فستدخل ثلاث فرق  استكشاف ومكافحة لقوة

التدخل في المنطقة الغربية في تشاد الخدمة، ما يجعل عدد فرق الإستكشاف/المكافحة (بما في ذلك تلك المتواجدة في موريتانيا)  08  فرق من مجموع 12 فرقة مقررة إلى غاية

2020