من المتوقع أن يصل الإنتاج العالمي للحبوب إلى أعلى مستوى له على الإطلاق في عام 2024
تساعد المدارس الحقلية للمزارعين على تغيير وجهات النظر والأراضي المتدهورة.
باستخدام السرد الرقمي وتصور البيانات، تقدم تفاعلاتنارؤى مثيرة حول عالم الأغذية والزراعة.
تعرف على مؤشرات أهداف التنمية المستدامة تحت رعاية منظمة الأغذية والزراعة.
تحليل البيانات والتوصيات على مستوى السياسات والإجراءات الميدانية.
في جنوب السودان، الماشية هي مصدر رزق للرعاة مثل مايكل لوكورو كوري، وهو مصدر رزق يتأثر سلبا بتغير المناخ والصراعات بسبب التنافس على الموارد الشحيحة. شاهد الفيديو لترى كيف أن دعم منظمة الأغذية والزراعة في حفر خزان وتوفير مضخة مياه تعمل بالطاقة الشمسية يقلل من الصراع ويدعم سبل عيش الرعاة في أوقات أزمة المناخ.
تعمل منظمة الأغذية والزراعة وشركاؤها مع البلدان لتقييم انبعاثات غازات الاحتباس الحراري لديها وتطوير نظم مستدامة لتربية الثروة الحيوانية تعود بالنفع...
في داكار، السنغال، أدت الهجرة الجماعية من الريف إلى المدن في العقود الأخيرة إلى خسائر في الأراضي الزراعية، مما أدى إلى نقص الأغذية وارتفاع أسعار المواد الغذائية. استمع إلى كيفية عملت المنظمة والسلطات المحلية معًا في مشروع البستنة الصغيرة للحد من انعدام الأمن الغذائي في المدينة.
ملحوظةة: النسب الموضحة في الشكل تشير إلى الحصص في المجموع الإجمالي وقد لا تتطابق بسبب التقريب.
المصدر: منظمة الأغذية والزراعة. 2022. الإنتاج: المحاصيل والمنتجات الحيوانية. في: قاعدة البيانات الإحصائية لمنظمة الأغذية والزراعة. روما. [تم الاقتباس في أكتوبر 2023]. https://www.fao.org/faostat/en/#data/QCL
تعمل المنظمة على بناء عالم خالٍ من الجوع والفقر بفضل الثقة المستمرة والدعم المالي المتنامي من شركائنا في الموارد.
الخطة المتوسطة الأجل (المراجعة) للفترة 2022-2025 وبرنامج العمل والميزانية للفترة 2024-2025.
توفر قاعدة البيانات الإحصائية الاطّلاع المجاني على بيانات الأغذية والزراعة لأكثر من 245 بلدا وإقليما، وتشمل جميع التجمعات الإقليمية التابعة للمنظمة في الفترة من 1961 إلى السنة الأخيرة المتاحة.
عالم خال من الجوع وسوء التغذية حيث تسهم الأغذية والزراعة في تحسين مستويات المعيشة للجميع
تعمل المنظمة مع الحكومات والشركاء لتمكين بعض أشد الناس تهميشا في العالم لإنهاء الفقر في المناطق الريفية.
تساعد المنظمة على ضمان الأمن الغذائي بتطوير طرق زراعة الأغذية التي من خلالها ستحمي في المستقبل ملايين البشر من الجوع.
الصحة الجيدة تبدأ بالتغذية. تقوم المنظمة بوضع معايير عالمية وتعمل مع الحكومات والقطاع الخاص لضمان جودة الأغذية وسلامتها في جميع مراحل السلسلة الغذائية.
تستثمر المنظمة في النظم التعليمية للمجتمعات الريفية وتدعم تحسين الحصول على التعليم الابتدائي والوجبات المدرسية، من أجل إيجاد فرص متكافئة وفرص التعلم مدى الحياة.
تدعم المنظمة المساواة بين الجنسين في القطاع الزراعي من أجل رفع مستويات التغذية في المجتمعات المحلية وتحسين الإنتاجية الزراعية.
تعمل المنظمة مع الحكومات لضمان جعل استخدام المياه في الزراعة أكثر كفاءة وإنصافا وصديقا للبيئة.
تشجع المنظمة على استخدام الطاقات والأعمال المتجددة لضمان الحصول على خدمات الطاقة الحديثة على طول السلسلة الغذائية.
تسعى المنظمة إلى توفير فرص اقتصادية أفضل للجميع عبر الاستثمار في الزراعة ونظم الأغذية المستدامة من أجل الحد من أوجه عدم المساواة، وإيجاد فرص عمل لائقة.
تسعى المنظمة إلى تأمين مستقبل المجتمعات المحلية الريفية من خلال الاستثمار في النقل، والري، ومرافق تخزين الأغذية، وتقنيات الاتصال.
تعمل المنظمة مع البلدان والشركاء من أجل توليد فرص العمل في المناطق الريفية لضمان حصول الفئات الأكثر ضعفا على الموارد الطبيعية وربط المزارعين بالأسواق.
تعمل المنظمة على تحسين الرعاية الصحية في المناطق الحضرية، وجودة المياه، وإعادة النظر في النظم الغذائية في المدن للمساعدة على ردع الآثار السلبية المترتبة على التوسع الحضري المترامي الأطراف.
تنسق المنظمة المبادرات والمشاريع العالمية الكبرى، وتعقد الشراكة مع المنظمات الدولية والقطاع الخاص والمجتمع المدني للتصدي لإهدار الأغذية وفقدانها.
تدعم المنظمة البلدان في التصدي للتهديدات الناجمة عن تغير المناخ عن طريق تقديم المشورة والبيانات والأدوات اللازمة لتحسين عملية اتخاذ القرارات المرتبطة بالسياسات والممارسات الزراعية.
تشجع المنظمة الإدارة والسياسات الرشيدة، بالاشتراك مع الحكومات ومجتمعات الصيد، وتنفذ أفضل الممارسات في مجال مصائد الأسماك، لضمان حماية المحيطات بوصفها مصدر لمعيشتنا.
تشجع المنظمة النهج المستدامة لإدارة الموارد الطبيعية وتدعم المساعي التي تعزز التوازن بين مبادرات الحفظ والتنمية.
تلعب المنظمة دورا حاسما في بناء السلام، واستعادة سبل العيش الريفية، وبناء القدرة على الصمود، والنهج التشاركية في صنع السياسات.
تعمل المنظمة بوصفها محفلا محايدا لوضع السياسات، وتطور الشراكات مع جميع المعنيين بالأغذية والزراعة لضمان وجود عالم خال من الجوع.