ثقافة الرعويين: قضايا المؤسسات التقليدية، التعليم، الجنسانية، الشباب، السكان الأصليين
غالباً لا يستطيع الرعويون الوصول الى خدمات التمويل أو الصحة أو التعليم أو الاتصالات. ولكن مع توافر التكنولوجيا الجديدة تتغير هذه الصورة بسرعة. فتقنيات مثل الهواتف النقالة هي بمثابة أدوات جديدة لتحسين أسلوب المعيشة في المجتمعات الرعوية. وفي هذا السياق يلعب الشباب دوراً كبيراً في إدخال هذه التكنولوجيا الجديدة ونشرها.
للنساء تقليدياً أدوار محددة مثل (رعاية الحيوانات الصغيرة) في حين يكون الرجال مسؤولين عن القطيع. ولا يكون عادة للنساء رأي في القرارات الكبرى وعدد قليل من الفتيات يذهبن إلى المدرسة.
يشكل الرعويون مكوناً هاماً من الصراع الوجودي إلا أنه لا يؤخذ برأيهم واحتياجاتهم في النقاشات. تتعلق هذه النواقص عادة بحاجتهم إلى الترحال والملكية المشتركة والاستخدام المتشارك لأراضيهم.
عملية الحوار الرئيسة
منتديات رئيسية يشارك بها الرعويون حالياً:
يشارك الرعويون في النقاشات حول بروتوكول ناغويا حول الوصول للموارد الوراثية والتشارك العادل والمتساوي للمزايا المتأتية من استخدام اتفاقية التنوع الحيوي