- خطة عمل العالمية لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة بشأن التطوير الأخضر للمنتجات الزراعية الخاصة، بلد واحد منتج واحد ذو أولوية، له أربعة أهداف رئيسية:
- تسهيل تطوير سلاسل القيمة المستدامة والشاملة للمنتجات الزراعية، ولا سيما صغار المنتجين والمزارعين الأسريين.
- دعم الأعضاء من خلال تنفيذ أطر البرمجة القطرية.
- تعزيز تنفيذ الإطار الاستراتيجي لمنظمة الأغذية والزراعة 2022-2031، ولا سيما العناصر الأربعة (إنتاج أفضل، تغذية أفضل، بيئة أفضل، وحياة أفضل).
- المساهمة في تحقيق خطة الأمم المتحدة 2030 وأهداف التنمية المستدامة، ولا سيما الهدف 1 (القضاء على الفقر) والهدف 2 (القضاء على الجوع) والهدف 10 (الحد من عدم المساواة).
- الهدف النهائي هو دعم الإنتقال إلى أنظمة الأغذية الزراعية الأكثر كفاءةً وشمولاً ومرونةً واستدامةً. وهذه المبادرة لا تعزز إنتاج الزراعة الأحادية، ولكنها تركز على التنويع، ودعم الإمكانيات الغير المستغلة للمنتجات الزراعية، وتحديد ومعالجة الثغرات في سلسلة القيمة.
- تم إطلاق المبادرة رسميًا في سبتمبر 2021. وقد تمت المصادقة عليها في أكتوبر 2021 من قبل اللجنة التوجيهية برئاسة المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة، بما في ذلك القيادة الأساسية لمنظمة الأغذية والزراعة، بالإضافة إلى المديرين العامين المساعدين لمناطق المنظمة الخمسة (أفريقيا، آسيا والمحيط الهادئ، أوروبا وآسيا الوسطى، أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، والشرق الأدنى وشمال أفريقيا).
- أنظمة الأغذية الزراعية هشة، وسلاسل التوريد تتعرض لضغوط متزايدة.
- يعتمد 75 في المائة من غذاء العالم على 12 نوع من النبات و 5 أنواع من الحيوانات فقط، مما يؤدي إلى زيادة التعرض للصدمات العالمية.
- تؤثر الصدمات الإقتصادية العالمية والوطنية، الصراعات وزعزعة الاستقرار، والظروف المناخية المتطرفة على طريقة إنتاجنا وتوريدنا واستهلاكنا للأغذية. تضيف الأزمة في أوكرانيا، وغيرها من النزاعات الجارية، المزيد من التحديات التي لا يمكن التنبؤ بها.
- تفتقر العديد من أنظمة الأغذية الزراعية إلى التحسين والتنويع والإبتكار مع الإعتماد على الإستخدام المكثف للمدخلات الكيميائية والموارد الطبيعية.
- معظم صغار المنتجين والمزارعين الأسريين غير مدمجين في سلاسل القيمة أو قادرين على تحقيق إمكاناتهم الكاملة ومزاياهم التنافسية في الأسواق المحلية، الوطنية، الإقليمية، أو العالمية. هذه المجموعات السكانية هي الأكثر عرضة لانعدام الأمن الغذائي، ومع ذلك فهي تلعب دورًا أساسيًا في إطعام العالم.
- حالياً، هناك العديد من المبادرات التي تركز على أمور مختلفة، من بينها دعم التخفيف والتكيف مع تغير المناخ، ومنع التأثيرات السلبية على التنوع البيولوجي، وتحسين استدامة الممارسات الزراعية مع زيادة التركيز على نظم الأغذية الزراعية.
- لدعم هذه المبادرات، حددت منظمة الأغذية والزراعة فرصة لسد فجوة ووضعت نهجاً يركز على معالجة الطلبات والمزايا النسبية من منظور مستهدف لسلسلة القيمة.
- تم تطوير المبادرة كمبادرة قطرية تقودها الدولة وتركز على المنتجات الزراعية الخاصة التي لها صفات فريدة وخصائص مرتبطة بالمواقع الجغرافية، الممارسات الزراعية، والتراث الثقافي، أو التي لديها إمكانيات غير مستغلة أو غير مستفادة بالكامل من قبل برامج التنمية الزراعية والريفية.
- تركز المبادرة على دعم البلدان في تحديد وتعزيز المنتجات الزراعية الخاصة التي لديها القدرة على الاندماج في الأسواق المحلية، الوطنية، الإقليمية، والعالمية.
- جميع أعضاء منظمة الأغذية والزراعة مدعوون للانضمام من خلال تقديم تعبير عن الاهتمام لدى إدارة المبادرة، مع تحديد المنتجات الزراعية الخاصة التي يرغبون في الترويج لها من خلال المبادرة والمجالات على طول سلسلة القيمة التي يرغبون في التركيز على تحسينها.
- المبادرة، من خلال هيكلة الحوكمة المبين أدناه، تعمل على معالجة الثغرات ونقاط الضعف والانهيارات في سلاسل القيمة - سواء في الإنتاج، التخزين، المعالجة، أو التسويق. ينصب التركيز على تطوير سلاسل قيمة مستدامة وشاملة لتوفير فرص جديدة للمنتجات الزراعية الخاصة في كل دولة.
- لدعم أنشطة المبادرة، يتم السعي إلى تنظيم الموارد المطلوبة على المستويات العالمية، الإقليمية، والوطنية بالتعاون الوثيق مع الدول المشاركة أو المهتمة بالانضمام إلى المبادرة.
- ندعو جميع الدول للانضمام إلى المبادرة بناءً على طلبهم ومزاياهم النسبية. ستدعم المبادرة التنمية المستدامة للمنتجات الزراعية الخاصة عبر جميع المناطق مع التركيز الأولي على ثلاث مناطق إيكولوجية زراعية رئيسية: المناطق الاستوائية، الأراضي الجافة، والمناطق الجبلية.
- في المرحلة الأولية، من المتوقع أن تختار الدول غذاءً خاصاً واحداً فقط للحصول على الدعم والتنسيق المحتملين من قبل منظمة الأغذية والزراعة، اعتمادًا على وفرة التمويل. يمكن للدول أيضًا استخدام إطار عمل المبادرة لاستهداف منتج زراعي خاص إضافي وتعزيزه من خلال التمويل الخاص به أو من موارد أخرى.
- تأخذ المبادرة بعين الاعتبار أنواع مختلفة من المنتجات والخطط للتركيز على التنمية المستدامة للمحاصيل الحقلية والبستانية وكذلك منتجات الغابات والثروة الحيوانية والسمكية.
- المبادرة سوف تدعم 2 إلى 3 مجالات رئيسية على طول سلسلة القيمة، بما في ذلك الإنتاج، التخزين، المعالجة، أو التسويق، وفقًا للاحتياجات والطلبات. من الممكن التكفل بأنشطة في مناطق إضافية عن طريق التمويل الخاص بالدولة.
- سيعطى الدعم المالي من شركاء مختلفين لدول المشاريع المحتملة للمبادرة، بما في ذلك الدعم المالي والعيني، مثل توفير الخبراء والمصادر.
- تمويل تنفيذ المبادرة سيتم من خلال مصادر مختلفة، بما في ذلك الموارد الخارجة عن الميزانية، كالتي يتم الحصول عليها من خلال منظمة الأغذية والزراعة مثل التعاون فيما بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي، والمساهمة الطوعية المرنة ومبادرة يداً بيد والمصادر التي يتم تعبئتها من خلال تمويل المشروع والمساهمات الخاصة بالدول. سيتم استخدام هذه الاستثمارات الأولية والتمويل التحفيزي لتنظيم الموارد من مجموعة أوسع من الشركاء. اعتبارًا من ديسمبر 2022، تم تمويل 500000 دولار أمريكي من السعة الحيوية القسرية وسيتم النظر في تمويل إضافي.
- قد يختلف التمويل المشترك المتوقع من دول المشروع المحتملة اعتمادًا على مدى توافر الموارد وأنواعها، ويمكن دمجها لدعم الأنشطة. يمكن للدول تقديم الدعم المالي/الميزانية أو المساهمات العينية، فضلاً عن المساهمات التطوعية لدعم المبادرة.
- قد تشمل المساهمة توفير الخبرات والقدرات التي تقدمها الحكومة والنظراء الوطنيون، بالإضافة إلى تغطية النفقات المحلية المتعلقة بتنفيذ الأنشطة الميدانية (على سبيل المثال، توفير أماكن لورش العمل داخل الدولة، الدورات التدريبية، الإجتماعات، النقل المحلي، نفقات السفر الأخرى، وما إلى ذلك). من المهم لجميع الأطراف مناقشة، الاتفاق، وتوثيق المساهمات المالية واللوجستية المطلوبة لتطوير متطلبات وخطط موارد المشروع.
- دول المشروع المحتملة: سيتم تصنيف الدول التي أبدت اهتمامًا كبيرًا وقدمت طلب رسمي لدعم منتج زراعي خاص لتكون دولة محتملة للمشروع. سيتم النظر في هذه الدول للحصول على الدعم المالي والتقني لاختيارها المنتج الزراعي الخاص، وهي مدعوة للمشاركة في الأنشطة ذات الصلة للمبادرة واستخدام المعلومات والأدوات المتاحة.
- دول المشروع الإيضاحي: هذه الدول التي تم تحديدها لعرض تنفيذ المشاريع القطرية وتسهيل التنفيذ اللاحق في دول المشروع الأخرى. سيتم اختيار دول المشروع الإيضاحي على أساس توافر وطبيعة مواردها بالإضافة إلى مزاياها النسبية لقيادة تنفيذ المبادرة. تم تمويل الجولة الأولى من الدول الإيضاحية (واحدة لكل منطقة) من خلال آلية المساهمة التطوعية المرنة، وبالتالي تم اختيارها أيضًا بناءً على توافق كل مشروع قطري مع معايير آلية المساهمة التطوعية المرنة.
- دول المشروع التجريبي: هذه دول المشروع المحتملة التي خصصت أو تلقت دعمًا تمويليًا من مورد واحد أو أكثر وهي على استعداد لتنفيذ المشاريع القطرية بناءً على الخبرة المكتسبة والأمثلة التي حددتها دول المشروع الإيضاحي. سيتم تحديد دول المشروع التجريبي بناءً على مدى توفر وطبيعة مواردها.
- في الوقت الحالي، بدأت منظمة الأغذية والزراعة الأنشطة ذات الصلة في عدد قليل من الدول بدعم أولي من برنامج التعاون الفني.
- تهدف المبادرة إلى إشراك جميع أصحاب المصلحة المعنيين الذين تم تشجيعهم على بناء شراكات وتبادل المعرفة والإبتكارات.
- يتم تشجيع التعاون الفني لتنظيم الموارد الفنية من مؤسسات البحث والتدريب وكذلك المدخلات الزراعية المختلفة (مثل البذور، الأسمدة الحيوية، المبيدات الحيوية، إلخ) من القطاع الخاص على المستويات العالمية، الإقليمية، والوطنية.
- تشجيع التعاون المالي بهدف تنظيم الموارد ودعم المبادرة عالمياً من خلال تبرعات من المؤسسات المالية، منظمات التنمية، المؤسسات، والقطاع الخاص.
- الأنواع الأخرى من التعاون التي تعزز تكليف الخبراء أو تبادلهم، تنمية القدرات أو أي دعم آخر ذو صلة، يتم تشجيعه على جذب أنواع مختلفة من المساهمات العينية في جميع أنحاء العالم لدعم والمساهمة في تنفيذ المبادرة.
- اللجنة التوجيهية، المنشأة في المقر الرئيسي لمنظمة الأغذية والزراعة، وتشرف على تنفيذ المبادرة على المستوى العالمي. يرأس اللجنة التوجيهية المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة وتتألف من كبار القادة المشاركين ومديري الأقسام/المراكز/المكاتب، فضلاً عن المراقبين المعنيين. اللجنة التوجيهية مدعومة من قبل أمانة لجنة المبادرة.
- مجموعة التنظيم الإقليمية، التي أُنشئت لكل منطقة، تتولى تنسيق التنفيذ داخل المنطقة. يقود مجموعة التنظيم الإقليمية المدير العام الإقليمي المساعد لمنظمة الأغذية والزراعة وتتألف من الأعضاء المعنيين من المكتب الإقليمي، وممثلي المنظمة في الدول المشاركة في الإقليم. تحت إشراف مجموعة التنظيم الإقليمية، تم تشكيل فريق عمل إقليمي للعناية بالأمور اليومية. إذا لزم الأمر، سيتم إنشاء مجموعة عمل لتقديم الدعم الفني.
- فريق العمل الوطني، الذي تم تشكيله في كل دولة مشاركة، يقوم بتنفيذ الأنشطة على المستوى الوطني. ويقودها كبير موظفي الوزارة المسؤولون وتتألف من الأعضاء المعنيين من الإدارات المختلفة وكبير الموظفين من المكتب القطري لمنظمة الأغذية والزراعة. تحت إشراف المبادرة، تم تشكيل فريق عمل وطني للمبادرة لرعاية الأمور اليومية. إذا لزم الأمر، سيتم إنشاء مجموعة عمل لتقديم الدعم الفني.
- المبادرة تتماشى كلياً وتكمّل برامج ومبادرات منظمة الأغذية والزراعة.
- المبادرة تعد أحد مجالات تأثير القيمة المضافة في منظمة الأغذية والزراعة، مما يعني أنه مجال عمل مبتكر أو مهم بشكل خاص يتقاطع ويدعم برامج متعددة، بما في ذلك:
- إنتاج أفضل (إبتكارات للإنتاج الزراعي المستدام) ، (التحول الأزرق) ، (صحة واحدة) ، (منفذ عادل لصغار المنتجين إلى الموارد)، و(الزراعة الرقمية).
- تغذية أفضل (أنظمة غذائية صحية للجميع) و (سوق وتجارة شفافة).
- بيئة أفضل (أنظمة أغذية زراعية متكيفة مع تغير المناخ)، (التنوع البيولوجي وخدمات النظم الإيكولوجية للأغذية والزراعة(، و (تحقيق النظم الغذائية الحضرية المستدامة).
- حياة أفضل (المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة الريفية) و (التحول الريفي الشامل).
- مبادرة بلد واحد منتج واحد ذو أولوية تدعم مبادرة يداً بيد حيث أن كلاهما جزء من الأدوات التكميلية المتاحة للدول لتحويل أنظمة الأغذية الزراعية الخاصة بهم. تستخدم مبادرة يداً بيد النمذجة والتحليلات الجغرافية التمكينية المتقدمة بالإضافة إلى نهج قوي لبناء الشراكات لتسريع التحول القائم على سوق الأنظمة الغذائية والزراعية، بما في ذلك تحليل المحاصيل والأنواع الحيوانية الغير مستغلة. ومبادرة يداً بيد تكمل هذه المبادرة من خلال تركيز ومساعدة الدول على الاستفادة من إمكاناتها الفريدة من خلال تحديد وضمان المنفذ المحسن إلى الأسواق المستقرة وإبراز الفرص المتاحة لتحسين سبل عيش المزارعين وتوفير نقاط الدخول لهم للوصول إلى أولوياتهم القطرية المحددة.
- المبادرة تدعم الأعضاء في تحديد أولوياتهم الإقليمية والوطنية من خلال مساعدتهم في تنفيذ أطر البرمجة القطرية.
سنأخذ ملاوي كمثال دراسي.
- الموز محصول غذائي مهم لملاوي. منذ عام 2004، فقدت 90 في المائة من محاصيلها بسبب فيروس الموز. لتلبية الطلب، تستورد الدولة 20000 طن متري سنويًا من تنزانيا وموزمبيق، أي ما يعادل خسارة 8 مليون دولار أمريكي من النقد الأجنبي. في محاولة لتجديد إنتاجية الموز، تستورد ملاوي المواد الزراعية من جنوب إفريقيا وفرنسا، لكنها مكلفة، تستغرق وقتًا طويلاً، تحد من تفضيلات المزارعين المتنوعة، وليست مستدامة.
- تم اختيار ملاوي كواحدة من الدول الإيضاحية الخمسة الأولى في إطار المبادرة. على الرغم من أن صناعة الموز في ملاوي تتأثر من نقص مواد الزراعة الصحية، من الجفاف، من محدودية الوصول إلى التقنيات، ومن الافتقار إلى المعالجة الصناعية، إلا أنها تتمتع بظروف زراعية ومناخية مناسبة وإمكانية هائلة لتصبح مُصدِّراً كبيراً للموز.
- كجزء من المبادرة، ستدعم منظمة الأغذية والزراعة ملاوي في إجراء تقييم لسلسلة قيمة الموز ووضع الخطة الوطنية اللازمة لتنمية قطاع الموز. وللمساهمة في تجديد الإنتاج، ستقدم منظمة الأغذية والزراعة الدعم في بناء القدرات الفنية للباحثين والمتخصصين في الزراعة والمزارعين والأعمال التجارية الزراعية؛ وعرض التقنيات، إقرارها، ونشرها (مثل الري بالتنقيط والإدارة المتكاملة للآفات وإنتاج الشتلات الخالية من الأمراض، وما إلى ذلك) من أجل التنمية المستدامة لصناعة الموز؛ وتطوير المعالجة الصناعية وتعزيز الوصول إلى الأسواق؛ وصياغة السياسات، اللوائح، المعايير، والإجراءات الوطنية ذات الصلة لتمكين البيئة من التنمية المستدامة للموز (لتلبية متطلبات الصحة النباتية للتصدير، على سبيل المثال).
سيتم مشاركة الدروس المستفادة وتطبيق تجارب ملاوي والدول الإيضاحية الأخرى مع دول المشاريع الأخرى اعتبارًا من عام 2023 فصاعدًا.
- 2022: التحضير لإطلاق المشاريع الأولية في الدول الإيضاحية الخمسة عبر أقاليم المنظمة الخمسة.
- 2023: من يناير إلى يونيو، إنشاء مجموعة التنظيم الإقليمية لكل منطقة؛ إطلاق مشاريع إرشادية أولية؛ والاستعداد لمشاريع قطرية أخرى بشأن المحاصيل الحقلية والبستانية. في يوليو- ديسمبر، إعداد مبادئ توجيهية بشأن المشاريع القطرية لمنتجات الغابات والثروة الحيوانية؛ وتحديد وإطلاق المشاريع الإيضاحية القطرية لمنتجات الغابات والثروة الحيوانية.
- 2024-2025: تنظيم العرض التوضيحي، التمديد، وتوسيع نطاق الأنشطة والنماذج الناجحة في جميع دول المشاريع.
- 2026: اختتام الخطة العالمية بشأن المبادرة، وتنظيم الحوارات حول كيفية الاستمرار، ودمج ترويج المنتجات الزراعية الخاصة على جميع المستويات وتعزيز نتائج المبادرة على نحو مستدام في جميع أنحاء العالم.
المراجع
https://doi.org/10.4060/cc0608en منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة. 2022. بلد واحد منتج واحد ذو أولوية. تم الاستشهاد به في 9 نوفمبر 2022.