أيّ حماية اجتماعية لسكان الريف؟
ما يميّزنا؟
تتمتع منظمة الأغذية والزراعة بفهم عميق لسبل العيش الريفية والترابط بين العمل الإنساني والتنمية والسلام. ويشمل ذلك المعرفة بشأن عمليات تحويل النظم الريفية والغذائية، والتفاعل بينها وبين نظم الحماية الاجتماعية الوطنية. وهي تجمع الخبرات في مجال الحماية الاجتماعية، والمساواة بين الجنسين، ومصايد الأسماك، والغابات، والزراعة القائمة على المحاصيل، والرعي، والعمل المناخي، والتغذية، والنُهج القائمة على الحقوق والاستجابات لحالات الطوارئ من أجل دعم نظم الحماية الاجتماعية الوطنية.
إنجازاتنا
دعم عمل منظمة الأغذية والزراعة في السنوات الأخيرة بشكل كبير الجهود الحكومية الرامية إلى تحسين حياة سكان الريف وسبل عيشهم وأمنهم الغذائي من خلال تعزيز نظم الحماية الاجتماعية.
العمل يدًا بيد مع شركائنا
تضطلع منظمة الأغذية والزراعة بعملها بفضل التعاون مع الشركاء الآخرين والشركاء في الموارد الأسخياء الذين يموّلون المنظمة ويدعمونها في قيادة الجهود على مستوى العالم من أجل توسيع نطاق الحماية الاجتماعية بحيث ينتفع بها سكان الريف.
وتتعاون منظمة الأغذية والزراعة مع مجموعة من الشركاء لتوسيع نطاق الحماية الاجتماعية بحيث تشمل سكان الريف.
وفي ما يتعلق بآليات التنسيق على المستوى العالمي، فإن منظمة الأغذية والزراعة عضو نشط في عامل التسريع العالمي لتوفير الوظائف والحماية الاجتماعية من أجل انتقال عادل، ومجلس التعاون المشترك بين الوكالات في مجال الحماية الاجتماعية، والشراكات العالمية من أجل الحماية الاجتماعية الشاملة 2030، وشبكة شراكة التعلّم النقدي، وشراكة العمل المبكر المستنيرة بالمخاطر، وعمليات تقييم الحماية الاجتماعية المشتركة بين الوكالات.