الصفحة السابقةبيان المحتوياتالصفحة التالية

مقدمة (البند 1 من جدول الأعمال)

الموافقة على جدول الأعمال المؤقت (البند 2 من جدول الأعمال)

البيانات الرئيسية (البند 3 من جدول الأعمال)

تعزيز الإدارات الرسمية لرقابة سلامة الأغذية (البند 4 من جدول الأعمال)

مناقشات المتابعة:

تحديد مسؤوليات ومهام مختلف أصحاب الشأن ضمن إطار استراتيجية قطرية (البند 4-1 من جدول الأعمال)

مناقشات المتابعة:

الأسس القانونية للرقابة الرسمية وغير الرسمية لسلامة الأغذية (البند 4-2 من جدول الأعمال)

مناقشات المتابعة:

تدريب عناصر إدارات الرقابة الرسمية على سلامة الأغذية (البند 4-3 من جدول الأعمال)

مناقشات المتابعة:

كيف تدعم الإدارات الرسمية وتعمل على إنفاذ تطبيق تحليل المخاطر ونقطة الرقابة الحرجة من قبل الصناعة والتجارة (البند 4-4 من جدول الأعمال)

مناقشات المتابعة:

رقابة واردات/ صادرات الأغذية واعتمادها (البند 4-5 من جدول الأعمال)

مناقشات المتابعة:

المراقبة الوبائية للأمراض المنقولة عن طريق الأغذية ونظم الإنذار السريع الخاصة بسلامة الأغذية :(البند 5 من جدول الأعمال)

مناقشات المتابعة:

رصد تلوث الأغذية ومراقبة الأمراض المنقولة عن طريق الأغذية على المستوى القطري (البند 5-1 من جدول الأعمال)

 

 

مناقشات المتابعة:

التعاون الدولي ورصد تلوث الأغذية ومراقبة الأمراض المنقولة عن طريق الأغذية (البند 5-2 من جدول الأعمال)

مناقشات المتابعة:

التصدي للمخاطر الناشئة المرتبطة بالبيئة وبالتقانات الجديدة (البند 5- 3 من جدول الأعمال)

مناقشات المتابعة:

 

الوقاية من التلوث المتعمد والاستجابة له (البند 5- 4 من جدول الأعمال)

مناقشات المتابعة:

 

حلقة العلم رقم 1: الشراكات لتقوية الإدارات الرسمية للرقابة على سلامة الأغذية

(البند 6-1 من جدول الأعمال)

لاحظت الحلقة أن تعهد الحكومة هو أمر ضروري لبناء القدرة على رقابة الأغذية في الأسواق المحلية. وينبغي ألا تقتصر الحكومات على دعم القطاع الخاص للتصدي بل ينبغي لسلطات سلامة الأغذية أن تستفيد من الخبرة المكتسبة في مجاراة الطلب على الصادرات من أجل تحسين سلامة الأغذية في الأسواق الداخلية. ولا يعني هذا ضرورة تطبيق اشتراطات التصدير بصورة منتظمة في الأسواق الداخلية، بل ينبغي الاستناد إلى تقييم الأخطار، على أن يكون مفهوماً أن من الأفضل إتباع الأسلوب الوقائي. ولما كانت الصناعة تُعتَبر صاحبة المسؤولية الأولى عن سلامة الأغذية فإن إدارات الرقابة على سلامة الأغذية لا ينبغي أن تُركّز معظم إمكانياتها على رقابة الصادرات، بل أن توازن بين تخصيص تلك الموارد للرقابة على كل من الأسواق المحلية وأسواق التصدي. والفجوة الفاصلة بين البلدان المتقدمة والبلدان النامية آخذة في الاتساع لأن البلدان النامية تفتقر إلى الموارد اللازمة والخبرة الضرورية، أو لا تُسند لها الأولوية اللازمة. وعلى ذلك ينبغي للوكالات الدولية أن تُساعد تلك البلدان على تقييم احتياجاتها إلى القدرات وينبغي للبلدان المستوردة أن تُساعد البلدان النامية على بناء القدرات. ولاحظت الحلقة مع الرضا عرض المفوضية الأوروبية في هذا المجال.

استذكرت الحلقة أنه حتى مع أهمية اكتساب الخبرة حتى تكون هناك مبررات لمختلف التدابير فإن الأبسط بصفة عامة أن تستند المواصفات والنظم الوطنية على المواصفات ومدونات السلوك والخطوط التوجيهية الصادرة عن هيئة الدستور الغذائي. وأبرزت الحلقة أنه لما كانت الرقابة على سلامة الأغذية تتضمن عدداً كبيراً من أنشطة مختلفة في حين أن الموارد المتاحة فينبغي تركيز الموارد بحيث يكون لها أكبر تأثير وينبغي تحديد الأولويات في علاقتها مع أهداف الصحة العامة. وينبغي أن يتعامل المسؤولون عن سلامة الأغذية لا مع الأخطار التي تضع العلوم تقييماً لها فحسب بل أيضاً مع تصور المستهلكين لتلك الأخطار، وينبغي أن يكون المستهلكون واعين بالتكاليف الإضافية التي تنشأ عن طلباتهم. وهناك اعتراف بأن التشاور مع أصحاب الشأن أمر ضروري، ولكن الحلقة أسفت لأن اللغة المستخدمة في مجال سلامة الأغذية غالباً ما تكون غامضة وليست متناسقة دائماً؛ وحتى يكون الإبلاغ عن الأخطار فعالاً يجب أن تُستخدم فيه لغة مبسطة.

رغم أن العلم ليس أمراً بسيطاً وخصوصاً تعقيدات تقنيات الكشف في المختبرات، فإن الحلقة أكدت على ضرورة إبقاء أنشطة سلامة الأغذية المنظمة بسيطة إلى أبعد حد ممكن. والشفافية مطلوبة بصفة عامة في إعلام المستهلكين؛ وأما النظم المعقدة جداً فهي لن تُحسِّن الأمور بل ستربك المستهلكين. وينبغي للبلدان وضع أنظمة سلامة الأغذية لديها بما يتفق مع احتياجاتها، دون أن تحاول إعادة اختراع المسألة من أولها من جديد. وينبغي لتلك البلدان أن تستفيد من التجارب الموجودة، ولهذا ف‘ن المشاركة في نتائج التجارب أمر ضروري. وبصفة عامة ليس من الممكن الحصول على جميع التفاصيل في وقت قصير في حين يجب اتخاذ الإجراءات دون تأخير. ولذلك فإن سلطات سلامة الأغذية يجب أن تكون فعالة وألا تنتظر وصول آخر تفاصيل قبل أن تعمد إلى حل المشكلة. واستذكرت الحلقة أن الممارسات الصحية الجيدة هي شرط أساسي لتنفيذ نظام تحليل مصادر الخطر ونقاط الرقابة الحرجة HACCP ، وأبرزت الحلقة أن نُظم الممارسات الصحية الجيدة، إذا كانت فعالة، أفضل من نظام تحليل مصادر الخطر ونقاط الرقابة الحرجة متطور ولكن ليس فعالاً.

 

حلقة العلم رقم 2: الشراكات للرقابة الوبائية على الأمراض المنقولة بالأغذية ونُظم التحذير المبكر عن سلامة الأغذية (البند 6-2 من جدول الأعمال)

 

المنـاقشة:

 

الشبكة الدولية لمسؤولي سلامة الأغذية

 

أنفوسان في حالات الطوارئ

 

اختتام الدورة

 

عرض مشروع التقرير الموجز

 

المناقشة في إمكان عقد منتدى عالمي ثالث

 

اختتام المنتدى

الصفحة السابقةأعلى هذه الصفحةالصفحة التالية